أفادت المندوبية الجهوية للتنمية بن الفلاحية ببن عروس أنّه تم اتخاذ جملة من الإجراءات التشجيعية لفائدة مزارعي الحبوب للتخفيف من التأثيرات المناخية الصعبة وشحّ الأمطار الذي ميّز مناطق الإنتاج خلال الموسم الفلاحي الحالي. وذكّرت المندوبية في بلاغ لها عم
© Babnet
La récolte des tomates saisonnières, s’annonce désastreuse, déjà par le fait que trop peu de surfaces ont été plantées, à cause de la sécheresse et du rationnement des eaux d’irrigation. Et, ensuite, à cause des caprices de la météo, durant les moi
© Tunisienumerique
L’Oued Mallègue a débordé, la nuit passée, comme cela avait été prévu par les services de l’agriculture et de la protection civile à Jendouba, qui avaient lancé plusieurs avertissements, hier, aux riverains, les invitant à s’éloigner des zones inon
© Tunisienumerique
أفادت المندوبية الجهوية للتنمية بن الفلاحية ببن عروس أنّه تم اتخاذ جملة من الإجراءات التشجيعية لفائدة مزارعي الحبوب للتخفيف من التأثيرات المناخية الصعبة وشحّ الأمطار الذي ميّز مناطق الإنتاج خلال الموسم الفلاحي الحالي. وذكّرت المندوبية في بلاغ لها عم
© Tunisienumerique
تضرّرت مساحات شاسعة من زراعات الطماطم بعدد من المناطق بولاية نابل على غرار الهوارية والميدة ومنزل تميم وقربة جراء انتشار مرض الفطريات المعروف بـ"الميلديو" بسبب التقلّبات المناخية الأخيرة والّتي انجر عنها تلف الحقول وتقلص المردودية والجودة، وفق ما أفا
© Babnet
غمرت مياه وادي ملاق، صباح اليوم الخميس، عددا من الأراضي الزراعية المحاذية لمجراه بكل من منطقة المعاريف من معتمدية جندوبة وبن بشير من معتمدية جندوبة الشمالية ومساحات من معتمدية الطوريف من ولاية الكاف، وتسبّبت في إلحاق أضرار كبيرة بمزارع الحبوب والخضر
© Babnet
La direction régionale de la protection civile à Jendouba a averti, hier, les riverains, surtout, les agriculteurs, pour qu’ils se tiennent, ainsi que leur bétail, loin des cours d’eau et des zones basses inondables. Et ce, à cause de la montée d
© Tunisienumerique
أفادت الحماية المدنية بجندوبة بارتفاع منسوب المياه بوادي ملاق على مستوى قنطرة الطويرف الحدود بين الكاف و جندوبة. وأضافت “ستشهد اكثر ارتفاع بداية من الساعة 2 صباحا من يوم الخميس 15جوان”. ودعت جميع الفلاحين والمواطنين بمنطقة المعاريف وبن بشير والقاطني
© Tunisienumerique