جلبت اليوم الوحدات الأمنية الى هيئة الدائرة الجنائية المختصة في النظر في قضايا الارهاب بالمحكمة الابتدائية بتونس ،7 فتيات كما مثل معهن في حالة سراح 3 فتيات اخريات وتتعلق القضية باتهامهن في قضية ذات صبغة ارهابية . وطلب محامو بعض المتهمات تأجيل المحا
© Babnet
مثل أمس الإثنين في حالة سراح امام انظار قاضي التحقيق بالقطب القضائي لمكافحة الإرهاب بالعاصمة ،رئيس الحكومة الأسبق حمادي الجبالي وذلك لاستنطاقه من أجل مخالفة التدبير الاحترازي المتخذ في حقّه، المتمثل في عدم مغادرة محلّ سكناه دون إذن قضائي، الا ان
© Babnet
تولى قاضي التحقيق الأول بالقطب القضائي لمكافحة الإرهاب استنطاق رئيس الحكومة الأسبق حمادي الجبالي من أجل مخالفة التدبير الاحترازي المتخذ في حقّه، وذلك بعدم مغادرة محلّ سكناه دون إذن قضائي، وفق ما أكّده مصدر قضائي مطلع لموزاييك.وحسب المعطيات المتوفّرة،
© Mosaïque FM
احضرت صباح اليوم الوحدات الأمنية الى هيئة الدائرة الجنائية المختصة في النظر في قضايا الارهاب بالمحكمة الابتدائية بتونس ،الارهابي الخطير اسامة الخزري وذلك لمحاكمته على خلفية صعوده الجبل والمشاركة في عدة أعمال ارهابية. وطلب محاميه مزيد التاخير للإطلاع
© Babnet
Les unités de la Garde nationale à Menzel Temim, dans le gouvernorat de Nabeul, avec la participation d’unités affiliées au district de Nabeul, ont pu arrêter une personne recherchée en vertu de mandats de recherche délivrés par le tribunal de prem
© Tunisienumerique
تمكنت وحدات الحرس الوطني بمنزل تميم التابعة لولاية نابل بمشاركة وحدات تابعة لإقليم نابل، من إلقاء القبض على شخص ملاحق بموجب مناشير تفتيش صادرة عن المحكمة الابتدائية بتونس بتهمة الاشتباه في الانتماء إلى تنظيم إرهابي، ومحكوم عليه بالسجن لمدة 21 سنة.
© Babnet
تمكّنت وحدات الحرس الوطني بمنزل تميم التابعة لولاية نابل بمشاركة وحدات تابعة لإقليم نابل، من إلقاء القبض على شخص ملاحق بموجب مناشير تفتيش صادرة عن المحكمة الابتدائية بتونس بتهمة الاشتباه في الانتماء إلى تنظيم إرهابي، ومحكوم عليه بالسجن لمدة 21 سنة.وو
© Mosaïque FM
قضت المحكمة الابتدائية بتونس، في حق جميع المتهمين في القضية المعروفة إعلاميا بقضية ”البرندق” بالسجن 6 أشهر من أجل ”معالجة معطيات شخصية دون إرادة صاحبها وحمل المصاريف القانونية عليهم وعدم سماع الدعوى في حقهم جميعا فيما زاد عن ذلك”. كما قضت ”بقبول الد
© Tunisienumerique