اشتكى فلاّحو ولاية القيروان من انخفاض أسعار الفلفل الأحمر مما تسبّب لهم في خسائر مادية جسيمة في ظل إرتفاع كلفة الإنتاج.وأكد رئيس الاتحاد الجهوي للفلاحة والصيد البحري بالقيروان المولدي الرمضاني أن سعر كلغ الواحد للفلفل الأحمر تراجع من 1400 مليم خلال ا
© Mosaïque FM
شجعت الأمطار الأخيرة التي عاشت على وقعها ولاية القصرين، فلاحي الجهة على تحضير الأراضي لزراعة الحبوب، لتبلغ مساحات الأراضي ذات "الحراثة العميقة" 2600 هكتار، فيما بلغت مساحات "أراضي الشَّحْب" (حراثة غير عميقة) 3200 هكتار، بتطور لافت مقارنة بالفترة ذاته
© Mosaïque FM
تتمثّل مهمّة الدّيوان في التصرّف في الأراضي الدّوليّة ذات الصّبغة الفلاحيّة. ويتوفّر لديه عشرات الالاف من الهكتارات من الأراضي موزّعة على مختلف ولايات الجمهوريّة مستغلّة أساسا في غراسة الزّياتين والأشجار المثمرة الأخرى وفي الزراعات الكبرى والمراعي.
© Tunisienumerique
افاد محمد الهاشمي فارحي رئيس الإتحاد الجهوي للفلاحة و الصيد البحري بالقصرين ان استعدادات حثيثة لموسم الزراعات الكبرى مع مختلف الأطراف المتداخلة اهمها توفير البذور والأدوية اللازمة مع تنظيم دورات تكوينية لفائدة الفلاحة حول كيفية تحضير وحرث المساحات
© Tunisienumerique
قال محمد بن معاوية عضو الاتحاد الجهوي للفلاحة والصيد البحري بنابل مكلف بالزراعات الكبرى إن ديوان الحبوب وضع على ذمة فلاحي الجهة حوالي 2500 قنطار من حبوب القمح الصلب من جملة 12 الف قنطار من طلبات الجهة.وأوضح بن معاوية في التصريح ذاته أن الألفي وخمسمائ
© Mosaïque FM
Les superficies initiales programmées pour les semis des grandes cultures au gouvernorat de Nabeul, au cours de la campagne agricole 2024-2025, ont été fixées à environ 70 mille hectares, dont 50 mille hectares de blé dur, selon ce qu’a indiqué le
© Tunisienumerique
حدّدت المساحات الأولية المبرمجة للبذر في قطاع الزراعات الكبرى بولاية نابل، خلال الموسم الفلاحي 2024-2025، بحوالي 70 ألف هكتار، منها 50 ألف هكتار من القمح الصلب، وفق ما أفاد به رئيس الاتحاد المحلي للفلاحة والصيد البحري بمنزل تميم والمكلف بالزراعات الك
© Babnet
أبرز رئيس الاتحاد الجهوي للفلاحة بالقيروان المولدي الرمضاني في تصريح خاص لمراسلنا بالجهة أنّ الولاية يتوفر فيها حوالي 30 الف هكتار من الاراضي السقوية دون اعتبار الاراضي “البعلي” امام التغيرات المناخية. و طالب الرمضاني السّلط المعنية بضرورة ايجاد حل
© Tunisienumerique