أعلن مطار بيروت، عن إلغاء أكثر من 30 رحلة من بيروت وإليها اليوم الثلاثاء 24 سبتمبر 2024، مع تصاعد حدة الصراع بالمنطقة.وتزايد عدد الشركات التي ألغت رحلاتها من وإلى مطار بيروت الدولي، حيث أعلنت الخطوط الجوية القطرية الثلاثاء أنها علّقت رحلاتها إلى بيرو
© Mosaïque FM
فرانس 24 - في ظل المخاوف من اندلاع حرب إقليمية في الشرق الأوسط، تبدأ الاجتماعات السنوية للأمم المتحدة الثلاثاء في نيويورك. وتوسع رقعة الصراع في الشرق الأوسط موضوع يهيمن على هذه الدورة للجمعية العامة التي يشارك فيها
© Babnet
جددت قوات الاحتلال الإسرائيلي غاراتها على مناطق مختلفة من لبنان صباح اليوم الثلاثاء 24 سبتمبر 2024 وذلك بعد يوم دامٍ من الغارات الكثيفة التي أسفرت عن استشهداد حوالي 500 شخص وأكثر من 1700 مصاب.وفي هذا السياق الصحفية والإعلامية التونسية بقناة الميادين
© Mosaïque FM
جددت إسرائيل غاراتها على مناطق مختلفة من لبنان بعد يوم من غارات كثيفة أوقعت أكثر من 490 قتيلا وفقا لوزارة الصحة اللبنانية، في المقابل استهدف حزب الله مواقع عسكرية إسرائيلية بصواريخ “فادي 1″ و”فادي 2″. وذكر مراسل الجزيرة أن غارات إسرائيلية استهدفت -ا
© Tunisienumerique
أعلن وزير الخارجية الفرنسي الجديد جان نويل بارو أن بلاده طلبت عقد اجتماع طارئ لمجلس الأمن الدولي هذا الأسبوع لبحث الوضع في لبنان بعد شنّ الإحتلال الإسرائيلي لأعنف موجة من الضربات الجوية ضد حزب الله وأسفرت عن استشهاد حوالي 500 شخصً وإصابة 1645 آخرين
© Tunisienumerique
أعلن مطار رفيق الحريري الدولي على موقعه الإلكتروني إلغاء أكثر من 30 رحلة جوية من بيروت وإليها اليوم الثلاثاء. وأظهر الموقع إلغاء رحلات لشركات طيران مختلفة من بينها الخطوط الجوية القطرية والخطوط الجوية التركية وشركات أخرى من الإمارات. وتجدر الإشارة إ
© Tunisienumerique
أعلنت شركة 'فلاي دبي' الإماراتية والخطوط الجوية القطرية تعليق رحلاتها إلى العاصمة اللبنانية بيروت ليومين.وقال متحدث باسم "فلاي دبي" إنه تم إلغاء رحلات الشركة بين مطار دبي الدولي ومطار بيروت الدولي يومي 24 و25 سبتمبر بسبب الأحداث الراهنة.وأضاف: "سيتم
© Mosaïque FM
تعرضت مناطق مختلفة من لبنان لغارات كثيفة من طرف الاحتلال الإسرائيلي أوقعت أكثر من 490 قتيلا وأكثر من 1645 جريح وفقا لأرقام وزارة الصحة اللبنانية، ليتواصل القصف الى غاية صباح اليوم الثلاثاء. وتعرضت مدينة بعلبك وبلدات عين بورضاي وبوداي وطاريا
© WEBDO