Le secrétaire général de l’Université générale d’éducation de base, Nabil Al-Hawachi, a déclaré aujourd’hui vendredi que la plupart des établissements d’enseignement ouvriront pour la rentrée scolaire en 2024-2025 avec des systèmes de surpopulation
© Tunisienumerique
قال كاتب عام الجامعة العامة للتعليم الأساسي، نبيل الهواشي اليوم الجمعة ان جلّ المؤسسات التربوية بالجمهورية ستفتح العودة المدرسية 2024-2025 بنظامي الإكتظاظ والفرق نتيجة الشغورات المسجّلة في الإطارات التربوية التي وصفها "بالمفزعة". وأكد نبيل الهواشي
© Babnet
أكد كاتب عام النقابة الأساسية للتعليم الأساسي بحاسي الفريد من ولاية القصرين، الهادي سايحي، في تصريح لموزاييك، اليوم الجمعة 13 سبتمبر 2024، إن النَّقْل المدرسي يعتبر إحدى أهم هواجس المربين والعملية التربوية بحاسي الفريد، مفسرا أن عددا من التلاميذ المر
© Mosaïque FM
Les vacances touchent à leur fin. Des milliers d’élèves s’apprêtent à rejoindre les bancs de l’école et reprendre le rythme accentué, imposé par des programmes scolaires assez chargés. De nos jours, avouons-le, le statut d’élève rime avec challenges
© La Presse
Les professeurs et les instituteurs ont manifesté, aujourd’hui, devant le siège du ministère de l’Éducation, en application des décisions de l’organe administratif tenu en août dernier et comme point culminant d’un certain nombre de mouvements régi
© Tunisienumerique
أصدرت وزارة الشّباب والرياضة الاربعاء 11 سبتمبر 2024، حول الحركة التّكميلية لنقل الحالات الإنسانية لأساتذة التربية البدنية ومهن الرياضة. ودعت الإدارة العامة للتربية البدنية والتّكوين والبحث الذّين لم يتمّ الاستجابة المطالب نقلتهم ضمن الحركة الوطنية
© Tunisienumerique
نسعى عبر ركن “زعما” الى تقديم فيديوهات قصيرة نطرح لكم عبرها معطيات مختصرة وغير متداولة حول مواضيع مختلفة. بعد انتهاء الإجازة الصيفية ومع قدوم العام الدراسي الجديد، لا بدَّ من القيام بعدد من الخطوات المهمة والتحضيرات الأساسية، سواء من جانب الأهل أو ا
© Tunisienumerique
نفّذت الجامعتان العامتان للتعليم الثانوي والأساسي باتّحاد الشغل، اليوم الأربعاء 11 سبتمبر 2024، يوم غضب وطني أمام مقرّ وزارة التربية بالعاصمة، وذلك عقب سلسلة من أيام الغضب الجهوية والإقليمية التي نفّذها المعلمون والأساتذة أمام مقرات المندوبيات الجهوي
© Babnet