شغل سمير عبيد، قبل تعيينه الاحد الماضي وزيرا للتجارة، خطّة المتفقد العام لوزارة التجارة وتنمية الصادرات، والمنسق العام للبرنامج الثالث لتنمية الصادرات. وولد سمير عبيد في 11 جويلية 1961 وهو متحصل على ديبلوم المرحلة الثالثة، تخصص في المالية العمومية
© Babnet
شغل الحبيب عبيد، الذي تم تعيينه، في إطار التحوير الوزاري، الأحد المنقضي، في منصب وزير البيئة، خطة مدير عام للغابات. وتولى عبيد، وهو متحصل على شهادة مهندس مياه غابات ودكتوراه بيئة، مهامه صلب وزارة الفلاحة طيلة 29 سنة وتدرج في الخطط الوظيفية لتسيير
© Babnet
شغل رشيد عامري، الذّي تمّ تعيينه، في إطار التّحوير الوزاري، الأحد المنقضي، في منصب وزير النقل، خطة مدير المعهد العالي للدراسات التكنولوجية برادس من ديسمبر 2020 الى جويلية 2024، وهو، أيضا، مستشار – خبير في مجال التنسيق والمتابعة وتأطير الأساتذة الحام
© Tunisienumerique
- شغل رشيد عامري، الذي تم تعيينه، في إطار التحوير الوزاري، الأحد المنقضي، في منصب وزير النقل، خطة مدير المعهد العالي للدراسات التكنولوجية برادس من ديسمبر 2020 الى جويلية 2024، وهو، أيضا، مستشار - خبير في مجال التنسيق والمتابعة وتأطير الأساتذة الحامل
© Babnet
انتظم، صباح يوم الاثنين 26 أوت 2024، موكب تسلم وتسليم المهام، حيث تم تنصيب سمير عبيد وزير التجارة وتنمية الصادرات، خلفا لكلثوم بن رجب حرم القزاح. ونوهت كلثوم بن رجب بالمجهودات التي بذلها إطارات وأعوان الوزارة في الفترة الفارطة رغم قلة الموارد
© Babnet
انتظم صباح اليوم الاثنين 26 أوت 2024، بمقرّ الوزارة، موكب تسلّم خلاله مصطفى الفرجاني مهامّه على رأس وزارة الصحة، وذلك بحضور ممثلّي المنشآت والهياكل التّابعة للوزارة والإدارات المركزيّة. وفي كلمة ألقاها بالمناسبة، أعرب الفرجاني عن اعتزازه بالاشراف عل
© Tunisienumerique
انتظم صباح يوم الإثنين 26 أوت 2024، بمقر وزارة النقل، موكب تسلّم وتسليم العهدة بين سارة الزعفراني الزنزري وزيرة التجهيز والإسكان والمكلّفة سابقا بتسيير وزارة النقل و رشيد عامري وزير النقل وذلك بحضور السيدات والسادة المكلّف بتسيير ديوان وزير النّقل و
© Babnet
انتظم صباح اليوم الاثنين 26 أوت 2024، بمقرّ الوزارة، موكب تسلّم خلاله مصطفى الفرجاني مهامّه على رأس وزارة الصحة، وذلك بحضور ممثلّي المنشآت والهياكل التّابعة للوزارة والإدارات المركزيّة. أخبار ذات صلة:لمحة عن وزراء حكومة المدوري... وفي كلمة ألقاه
© Babnet