وصل جثمان إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، الخميس غرّة أوت 2024، إلى الدّوحة تمهيدا لتشييعه غدا، وفق ما نقلته قناة “الجزيرة”. وسبق أن أعلنت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) أنّ مراسم تشييع رسمية وشعبية ستقام لإسماعيل هنية في العاصمة الإيرا
© Tunisienumerique
وصل جثمان إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، الخميس غرّة أوت 2024، إلى الدوحة تمهيدا لتشييعه غدا، وفق ما نقلته قناة "الجزيرة". وسبق أن أعلنت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) أنّ مراسم تشييع رسمية وشعبية ستقام لإسماعيل هنية في العاصمة الإيراني
© Mosaïque FM
الطاهر العبيدي رئيس تحرير مجلة تواصل - باريس ... رغم جلل المصاب، وخسران قائد بحجم ذاك المقاوم الإنسان اسماعيل هنية عنوان الرفض وخيرة الرجال ..فالعملية مقصودة، لبث الفتنة وتحويل الأنظار عن القصف اليومي والدمار، والتعتيم على معاناة الأهالي ه
© Babnet
شاركت حشود ضخمة في مراسم تشييع رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية صباح اليوم الخميس في طهران وسط دعوات إلى الانتقام، غداة اغتياله في إيران بغارة إسرائيلية وفي جامعة طهران، أمّ المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية آية الله علي خامنئي المصلّين
© Tunisienumerique
في تصريح لتونس الرقمية، اليوم الخميس 1 أوت 2024، قال الديبلوماسي السابق أحمد ونيّس إنّ الشهيد اسماعيل هنية يعتبر زعيما حقيقيا ومقتدرا في قيادة المقاومة وتحليل الأوضاع وهو أحد الشهداء الذّين سيبقون في الذاكرة على مر التاريخ. وأضاف ونيّس بأنّ قتل رموز
© Tunisienumerique
علّقت الخارجية التونسية في بلاغ لها ضمنته صفحتها الرسمية على موقع فيسبوك على واقع اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية اثر قصف إسرائيلي استهدفه امس الأربعاء. واعتبرت تونس اغتيال إسماعيل هنية يندرج في اطار تجسيد جديد لنهج الحركة
© WEBDO
في آخر ظهور له قبل استشهاده على يد الكيان الاسرائيلي الغادر، وخلال لقائه بالمرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، قال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية، "هكذا هي الدنيا، يُميت ويُحيي ويضحك ويبكي.. الله سبحانه وتعالى يحيي ويميت ". وتابع : "هذ
© Mosaïque FM
أعرب المجلس الوطني للجهات والأقاليم، عن إدانته الشديدة لجريمة اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة « حماس » إسماعيل هنية في العاصمة الإيرانية طهران، بعد أن استهدفه العدو الصهيوني في عملية إرهابية « جبانة ». وجدد المجلس في بيان له، إدانته « للصمت الدولي
© Tunisienumerique