تُجرى بعد غروب شمس اليوم الجمعة 5 جويلية 2024- الموافق لــ 29 ذو الحجة 1445 هجري، عملية رصد هلال بداية السنة الهجرية الجديدة 1446 هجري. وكان المعهد الوطني للرصد الجوي، أكد في بلاغ سابق له، أنه تبعا للمعطيات الفلكية والخرائط المصاحبة لايمكن رؤية هلال
© Tunisienumerique
<body id="ifle"><div id="ir29"><p style="text-align: justify;">تكون السماء، اليوم الجمعة، صافية على كامل البلاد ثم يكون الطقس مغيما جزئيا بعد الظهر بالشمال والوسط</p> <p style="text-align: justify;">وتبقى درجات الحرارة في استقرار بالمناطق الساحلية
© Mosaïque FM
أفاد المعهد الوطني للرصد الجوي أن طقس اليوم الجمعة سيتميز بسحب عامة قليلة ثم تتكاثف اخر الليل بالمناطق الساحلية الشرقية. وتسجل درجات الحرارة استقرارا قرب السواحل وتتراوح القصوى بين 27 و32 درجة وتشهد ارتفاعا طفيفا داخل البلاد حيث تتراوح القصوى بين 33
© Tunisienumerique
L’Institut national de la météorologie (INM) a annoncé que le temps sera nuageux ce vendredi. Le vent sera faible et la mer sera agitée. Les températures maximales varient entre 27°C et 32°C dans la plupart des régions et peuvent atteindre les 40°C
© Tunisienumerique
يتميز طقس الجمعة 5 جويلية 2024 بسحب عامة قليلة ثم تتكاثف آخر اللّيل بالمناطق السّاحلية الشّرقية، وتسجل درجات الحرارة استقرارا قرب السّواحل وتتراوح القصوى بين 27 و32 درجة وتشهد ارتفاعا طفيفا داخل البلاد حيث تتراوح القصوى بين 33 و40 درجة. وتكون الرّيح
© Tunisienumerique
<body id="ibs2"><div id="iy5j"><p id="itsm">يتميز طقس الجمعة 5 جويلية 2024 بسحب عامة قليلة ثم تتكاثف اخر الليل بالمناطق الساحلية الشرقية.<br /> <br /> وتسجل درجات الحرارة استقرارا قرب السواحل وتتراوح القصوى بين 27 و32 درجة وتشهد ارتفاعا طفيفا داخل
© Mosaïque FM
L’INM prévoit, pour cette nuit, quelques passages nuageux, sur la plupart des régions. Le vent soufflera de secteur nord sur le nord et le centre et de secteur est sur le sud. Les températures nocturnes oscilleront entre 18 et 28°C. Que se passe-t
© Tunisienumerique
وات - ( تحرير لطيفة مدوخي ) - كانت تقف شامخة على جذورها التي تختزل تاريخا طويلا من الصمود، تتمايل أغصانها برشاقة مع كل نسمة من نسائم الريح وتتدلى ثمارها بثقل بين كفوف أوراقها الخضراء النضرة، لكنها اليوم، أصبحت تئن بصمت تحت وطأة الضمأ، تكابر السقوط م
© Babnet