نفذ العشرات من أنصار حزب "التيار الديمقراطي" وناشطون سياسيون، صباح اليوم الثلاثاء، وقفة احتجاجية أمام مقر وزارة العدل بالعاصمة للمطالبة بإطلاق سراح أمينه العام السابق غازي الشواشي وكل الموقوفين في قضية ما يعرف بـ"التآمر على أمن الدولة". وكان من الم
© Babnet
قرر قاضي التحقيق بالمحكمة الابتدائية بتونس تأجيل استنطاق المحامي والسياسي التونسي غازي الشواشي وذلك بسبب تغيب قاضي التحقيق وايضا عدم جلب الشواشي من السجن ... وتتعلق القضية بشكاية تقدّمت بها وزيرة العدل ليلى جفال في حق غازي الشواشي على معنى الفص
© Babnet
تفاجأت هيئة الدفاع عن المحامي والناشط السياسي، غازي الشواشي، اليوم بإلغاء مثول موكّلم أمام قاضي التحقيق بالمحكمة الابتدائية بتونس، لسماعه في إطار القضية المرفوعة ضده من قبل وزيرة العدل على معنى المرسوم 54. وهنات كشف عضو الهيئة، الأستاذ، عياشي الهما
© WEBDO
في تدوينة نشرتها على صفحتها الرّسمية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك أفادت المحامية و عضو هيئة الدّفاع عن الموقوفين في قضيّة التآمر على أمن الدّولة دليلة مصدّق بأنّه تمّ تأجيل جلسة استنطاق غازي الشّواشي. و ذكرت مصدّق أنّ سبب التأجيل يعود لخروج قاضي
© Tunisienumerique
أوضح عضو المكتب السياسي للتيار الديمقراطي هشام العجبوني في تصريح لموزاييك أنّ السجين غازي الشواشي كان من المفترض أن يمثل اليوم الثلاثاء أمام قاضي التحقيق، إلا أنه تم إلغاء الجلسة بسبب رخصة مرضية للقاضي، لم يتم إعلام المحامين بها وتم الحصول عن المعلوم
© Mosaïque FM
قال الاستاذ العياشي الهمامي عضو هيئة الدفاع عن السجين غازي الشواشي في تصريح لموزاييك إنّ هيئة الدفاع تفاجأت اليوم بإلغاء مثول موكّله أمام قاضي التحقيق بالمحكمة الابتدائية بتونس، بسبب تقدّم القاضي برخصة مرضية، معبّرا عن استغرابه من عدم إعلام القاضي لل
© Mosaïque FM
نظرت امس هيئة الدائرة الجنائية المختصة في النظر في قضايا الفساد المالي بالقطب القضائى المالي بالعاصمة النظر في القضية المتعلقة بالتجاوزات بالبنك التونسي -الفرنسي والتي شملت الابحاث فيها خمسة متهمين وهم كل من وزير أملاك الدولة سابقا سليم بن حميدان و
© Babnet
يمثل المحامى والسياسي غازي الشواشي اليوم الثلاثاء، أمام قاضي التحقيق بالمكتب 18 بالمحكمة الابتدائية بتونس لسماعه في إطار القضية المرفوعة ضده من قبل وزيرة العدل على معنى المرسوم 54، وفق ما أعلن عنه عضو لجنة الدفاع عياشي الهمامي ودعا الهمامي، في بيان
© Babnet