تواصل قوات الاحتلال الصهيوني، اليوم الخميس 23 نوفمبر 2023، حصار المستشفى الإندونيسي شمال قطاع غزة وتستهدف كل ما يتحرك في محيطه حيث لايزال 200 جريحا محاصرين داخله حسب ما أفادت به وكالة الانباء الفلسطينية وفا. وحسب الوكالة فإن قناصة قوات الاحتلال الصه
© Tunisienumerique
تعاني مختلف مستشفيات قطاع غزة نقصا كبيرا في وحدات الدم، وذلك في ظل ارتفاع أعداد المصابين وتراجع معدل التبرع بالدم بسبب اتساع رقعة المأساة وشح المياه والطعام الذي يؤثر على قدرة المتبرعين وأعدادهم.
© Tunisienumerique
شنّت طائرات الاحتلال الحربية، فجر اليوم الخميس عدة غارات على منازل في النصيرات ومخيمها وسط قطاع غزة، وجباليا شمالا، ووفق وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية ”وفا” فقد أسفر العدوان الإسرائيلي عن استشهاد العشرات من الفلسطينيين وإصابة آخرين بجروح. وفي سيا
© Tunisienumerique
أفاد المبعوث الأمريكي الخاص للشؤون الإنسانية في الشرق الأوسط ديفيد ساترفيلد، في تصريح اعلامي، اليوم الأربعاء 22 نوفمبر 2023، إن الولايات المتحدة تعارض نزوح الفلسطينيين من قطاع غزة المدمر إلى دولة أخرى. كما أضاف أن سكان غزة الذين نزحوا إلى جنوب القطا
© Tunisienumerique
أعلنت حكومة غزة، مساء اليوم الثلاثاء، ارتفاع عدد الشهداء في الحرب الإسرائيلية على القطاع إلى أكثر من 14 ألفا و128، منذ 7 أكتوبر الماضي. وقال المكتب الإعلامي الحكومي بغزة، في بيان إن عدد الشهداء أكثر من 14 ألفا و 128، بينهم أكثر من 5840 طفلا،
© WEBDO
مقابل كل عشرة صواريخ تُطلق على إسرائيل، تسقط القبة الحديدية (وهي نظام دفاع جوي بالصواريخ ذات القواعد المتحركة) تسعة صواريخ منها، وتزعم إسرائيل أنها حافظت على هذه النسبة على الرغم من أن حركة حماس أطلقت رشقات صاروخية بكمية غير مسبوقة من غزة منذ هجومها
© Tunisienumerique
في اليوم الـ 46 للحرب على غزة، سقط شهداء وجرحى في قصف لطائرات الإحتلال الحربية، الثلاثاء، على نازحين في مدرسة حفصة بمنطقة الفالوجا شمالي قطاع غزة. ووفق ما أورد تليفزيون فلسطين في نبأ عاجل: “قصف إسرائيلي يستهدف مدرسة تؤوي نازحين في منطقة الفالوجا غرب
© Tunisienumerique
قالت وزارة الخارجية الأمريكية اليوم الاثنين، إنّ ما يزيد قليلا على 1200 من الأمريكيين وحاملي الإقامات القانونية الدائمة وأفراد أسرهم ما زالوا في غزة، وإن ستة مواطنين أمريكيين على الأقل قتلوا منذ هجوم حماس على إسرائيل في السابع من أكتوبر الماضي. وقال
© Tunisienumerique