ظلت منطقة اليورو في دوامة سلبية منذ مطلع عام 2022، عندما علقت المنطقة في حلقة من عدم اليقين الجيوسياسي، وارتفاع أسعار الطاقة، والتشديد النقدي القياسي، وضعف الطلب الخارجي. ونتيجة لذلك، حدث تباطؤ كبير بعد التعافي الاقتصادي من جائحة كوفيد على خلفية الص...