تعيش إحدى عائلات مدينة منزل بورقيبة على وقع انتظار نتيجة التحليل الجيني للتأكد من ان احد افرادها المفقود منذ 1968 هو نفسه الشخص الذي وجدته بمنطقة الجديدة .القصة بدأت لما نشرت احد الصفحات صورة رجل في العقد السادس من العمر مجهول الهوية صورة جلبت انتباه...