لا تزال القلاع والأضرحة والحمامات الرومانية منتصبة تقاوم قِدم التاريخ وتغيرات الأزمنة على كل طرقات مدينة القصرين اليوم، أو السّليوم في الفترة الرومانية. آثار كانت ملجأ لهو أو عمل أو حماية لسكان المنطقة في الفترات التاريخية الفارطة، لتعطي في الحقبات ...