في خضم جهود المصالحة بين باريس والجزائر، لم يقف وزير الداخلية الفرنسي، برونو ريتايو، موقف المتفرج. الرجل المعروف بنزعته الهجومية، فضل البقاء في قلب المعركة، مثلما فعل نيكولا ساركوزي عام 2007. وبالرغم من التحولات الدبلوماسية التي يقودها الرئيس إيمانو...