الملف الخطير والمثير والحساس الذي لم يلقَ الاهتمام الكافي بمخاطره على الاقتصاد التونسي يعود إلى ممارسة قديمة ربما تجددت، تتمثل في عقد صفقات صغيرة متكررة تتحول إلى ملايين الدنانير بين الحين والآخر.
هذه الصفقات تشمل تهريب الأسماك من قِبل أصحاب المراكب...