بسبب التزامات العمل، يقضى مجموعة من عمال الشركات البترولية العيد في عمق صحراء تطاوين وسط أجواء طيبة رغم البعد عن العائلة. وتجمّع العمال منذ الفجر بالمسجد لأداء صلاة العيد ثم تبادلوا التهاني قبل العودة إلى مخيماتهم وممارسة فريضة النحر وذبح الاكباش. ...